ملتقى طلاب الدراسات العليا بقسم الإدارة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى طلاب الدراسات العليا بقسم الإدارة

ملتقى طلاب الدراسات العليا بقسم الإدارة والتخطيط التربوي بكلية التربية - جامعة صنعاء.

خبر عاجل ... من الآن يمكنكم متابعة أخبار الملتقى على الفيس بوك https://www.facebook.com/home.php?sk=group_114469868620673&ap=1

ندعو جميع الزملاء في الدراسات العليا بجامعة صنعاء .... إلى التعاون معنا لجعل هذا الملتقى يزخر بكل جديد ، ولأن يكون ملاذاً لكل طالب علم ... فهذا الملتقى لا يخص قسم الإدارة فقط ، إنما هو ملك كل طالب علم ..

خبر عاجل ... من الآن يمكنكم متابعة أخبار الملتقى على الفيس بوك https://www.facebook.com/home.php?sk=group_114469868620673&ap=1

تتشرف إدارة ملتقى طلاب الدراسات العليا بقسم الإدارة والتخطيط التربوي وجميع أعضائه بتهنئة كلاً من الأستاذ/ ناصر سعيد ، والأستاذ/ الدعيس، والأستاذ/ المخلافي بمناسبة تعينهم  مشرفين على الملتقى ...

المواضيع الأخيرة

» تقويم أداء موجهي اللغة العربية بأمانة العاصمة في ضوء كفايات التوجيه التربوي
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 19, 2013 11:48 pm من طرف Admin

» التدريب الالكتروني
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 27, 2012 4:49 am من طرف ناصر سعيد

» مدى توافق النشاط الأكاديمي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة صنعاء مع معايير الجودة
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 15, 2012 10:57 pm من طرف Admin

» تلخيص الكتاب القيادة الإدارية العليا في المنظمات الحكومية
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 02, 2012 12:42 am من طرف ناصر سعيد

» اسباب تسرب ابناء الجماعات المهمشة (( الاخدام )) من التعليم بحث نوعي((كيفي)).
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 24, 2012 2:33 am من طرف ناصر سعيد

» الفساد الاداري في الجامعات اليمنية يوسفسلمان احمد الريمي
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 23, 2012 10:33 pm من طرف ناصر سعيد

» تقييم فعالية أداء عمداء الكليات في جامعة صنعاء من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالسبت يونيو 30, 2012 5:50 am من طرف Admin

» السلوك القيادي لمديري مراكز التعليم والتدريب المهني كما يدركه المدرسون وعلاقته باتجاهاتهم نحو مهنة التدريس في اليمن .
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالخميس يونيو 28, 2012 6:13 am من طرف Admin

» العوامل المؤثرة في فعالية الأداء الإداري لقيادات مكاتب التربية بمديريات محافظة صنعاء
التخطيط الإستراتيجي I_icon_minitimeالخميس يونيو 28, 2012 6:08 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني


    التخطيط الإستراتيجي

    almekhlafi
    almekhlafi


    عدد المساهمات : 20
    تاريخ التسجيل : 06/01/2011

    التخطيط الإستراتيجي Empty التخطيط الإستراتيجي

    مُساهمة من طرف almekhlafi الأربعاء يوليو 27, 2011 2:47 am

    التخطيط الإستراتيجي

    بين المؤسسات الجامعية هذه الأيام في بيئة متغيرة في ظل التغيرات الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و الثقافية , الأمر الذي يجعل تحقيق أهداف المنظمة يستوجب القدرة على التكيف و التأقلم مع بيئتها الخارجية حتى تستطيع الاستمرار و النمو و البقاء , و يعتبر التخطيط الاستراتيجي أحد المفاهيم الإدارية الحديثة التي تساعد على الاستجابة السريعة للتغيرات في البيئة الداخلية و الخارجية , و بعد تحديد قدراتها الحالية و المستقبلية بما يضمن لها النجاح في تحقيق أهدافها ضمن اعتبارات البيئة الخارجية المتغيرة .

    و يعتبر التخطيط الاستراتيجي محاولة لإيجاد درجة عالية من التكامل بين مختلف الأنشطة و التعليمات الإدارية و التشغيلية على مستوى الجامعة . بالإضافة إلى دراسة العلاقة ما بين الجامعة و البيئة التي تعمل فيها .

    و ترتبط جميع الوحدات الوظيفية ( المالية , الكليات , المراكز , الوحدات المستقلة , إدارة شئون الموظفين , إدارة شئون أعضاء هيئة التدريس , إدارة شئون المكتبات , إدارة شئون الطلاب , ..........الخ ) مع الجامعة من خلال استراتيجيات تتوافق مع الاستراتيجية العامة للجامعة . و تعتبر هذه الاستراتيجيات بمثابة القاعدة الأساسية التي تستند إليها الجامعة في تخصيص الموارد لأداء مختلف الوظائف و الرقابة على المجالات و الفرص و الإمكانيات التي تبرز في بيئة الجامعة .

    مفهوم الاستراتيجية و التخطيط الاستراتيجي :
    إن تحديد الاستراتيجية الجديدة لتحقيق الأهداف و المهام الاستراتيجية الجديدة لتحقيق الأهداف و المهام يعتبر المحصلة النهائية لعملية التخطيط الاستراتيجي .
    و يعرف Chandler تشالندر الاستراتيجية : أنها تحديد الأهداف و الغايات الرئيسية طويلة الأجل للجامعة و تنبي طرق العمل , و توزيع الموارد الضرورية لتحقيق هذه الأهداف و الغايات .
    عرفها Ansoff آن سوف على أنها : مجموعة من القرارات التي تهتم بعلاقة المنظمة ( الجامعة ) بالبيئة الخارجية , وعليه يمكن تحقيق التوافق فيما بينهما .
    و يرى Qurinn كيون أن الاستراتيجية عبارة عن : خطه شاملة و متكاملة موحدة تربط المزايا و القدرات الاستراتيجية للمنظمة ( الجامعة ) بالتحديات البيئية التي تواجهها , من أجل تحقيق أهداف المنظمة ا|لأساسية من خلال تنظيم و تقسيم موارد المنظمة ( الجامعة ) بشكل فريد قابل للتطبيق .
    الاستراتيجية تمثل الإطار العام لعملية تنظيم الأفكار لمواجهة حالات المخاطر و عدم التأكد و دراسة و تحليل الفرص المتاحة لها , و بأقصى كفاءة و فعالية , و أما فيما يتعلق بصياغة و تشكيل الاستراتيجية فقد عرفه Glaiten and Falshaw أنه : العملية التي يتم فيها تحديد رسالة المنظمة ( الجامعة ) و وضع الأهداف و الاستراتيجيات و السياسات لتأمين الموارد و توزيعها من أجل تحقيق أهداف المنظمة ( الجامعة ) .
    عرفه Bryson برايسون أنه : نظام من الجهود المكثفة لاتخاذ قرارات و خطوات حاسمة بشأن ما هي المنظمة ( الجامعة ) ؟ و ماذا تعمل؟ و لماذا تعمل ؟
    و عليه يعتبر تحديد الأهداف و تطوير الاستراتيجيات و توزيع الموارد في ضوء التغيرات في البيئة الخارجية التي تعمل بها المنظمة ( الجامعة ) , و القدرات المتوفرة فيها جوهر ما عليه التخطيط الاستراتيجي .

    مراحل التخطيط الاستراتيجي :
    1- وضع الإطار العام للاستراتيجية .
    2- دراسة و تحليل العوامل البيئية الخارجية المحيطة بالمنظمة ( الجامعة ) , لتحديد الفرص التي تنتجها و القيود التي تفرضها .
    3- دراسة و تحليل العوامل البيئية الداخلية للمنظمة ( الجامعة ) ؛ لتحديد أوجه القوة و الضعف فيها .
    4- تحديد الأهداف و وضع الاستراتيجيات البديلة و المقارنة بينها , و اختيار البديل الاستراتيجي الذي ينظم تحقيق الأهداف .
    5- وضع السياسات و البرامج و الموازنات , حيث تتم ترجمة الأهداف طويلة الأجل إلى أهداف متوسطة قصيرة الأجل , و وضعها على شكل برامج زمنية .
    6- تقييم الأداء الحالي في ضوء الأهداف ة الاستراتيجيات الموضوعة , و مراجعة هذه الأمور في ضوء الظروف البيئية المحيطة .
    7- إعداد الترتيبات التنظيمية و الإدارية اللازمة , و تحقيق تكيّف التنظيم للتغيرات المصاحبة للقرارات الاستراتيجية .

    فوائد التخطيط الاستراتيجي :
    1- الاقتصاد في استخدام الموارد , حيث أنها تستخدم وفقاً للطريق المرسوم و لتحقيق الأهداف .
    2- القدرة على التجاوب مع الظروف البيئية المختلفة .
    3- القدرة على تحقيق الأهداف طويلة الأجل من خلال ترجمتها إلى خطط تفصيلية و برامج و موازنات قابلة للتنفيذ .
    4- زيادة القدرة التنافسية للمنظمة ( الجامعة ) لأن التخطيط الاستراتيجي يركز على العوامل البيئية باستمرار و أخذ التدابير اللازمة .
    5- القدرة على توفير الاحتياجات المادية و البشرية و المعلوماتية في الوقت المناسب .
    6- يساعد المديرين على وضع الأولويات للتعامل مع القضايا الرئيسة التي تواجه المنظمة ( الجامعة ) .



    معوقات التخطيط الاستراتيجي :
    1- صعوبة الحصول على معلومات دقيقة و عدم القدرة على التنبؤ بالمستقبل بشكل دقيق , فالخطط التي لا تستند إلى التنبؤات الدقيقة ربما تفشل .
    2- مقاومة التغيير , فالتخطيط الاستراتيجي يقترح أشياء جديدة , و هذا يؤدي إلى تغيير بعض العلاقات القائمة , و المعروف أن الأفراد يقاومون التغيير حفاظاً على العلاقات القديمة .
    3- عدم توافرا لبيئة الثقافية الداعمة و الملزمة لعملية التخطيط الاستراتيجي , و عدم توافر نظام للحوافز و الاتصال و الرقابة و المرتبط بالأهداف الاستراتيجية .
    4- الوقت و النفقة : إن القيام بعملية التخطيط الاستراتيجي مكلف نسبياً , و يتطلب وقتاً و جهداً مميزاً .

    و للتغلب على هذه المعوقات يجب تهيئة المناخ المناسب لزيادة فاعلية التخطيط الاستراتيجي . و يتضمن ذلك التزام الإدارة العليا به , و تحديد الأهداف و الاستراتيجيات و السياسات بدقة و إيصالها للمديرين المعنيين , و تطبيق مبدأ المشاركة , و توفير الوضوح والواقعية و المرونة في عملية التخطيط الاستراتيجي , و توفير الهيكل التنظيمي المناسب , و أخيراً جعل التخطيط الاستراتيجي ملزماً لجميع المستويات الإدارية و الوظيفية .

    التخطيط الاستراتيجي في القطاع العام :
    إن التغيرات و التحولات في البيئة و منها العولمة و المعلوماتية و النقص في الموارد الطبيعية تؤثر في كلاً من القطاع العام و الخاص , غير أنه لابد من الإشارة إلى بعض الفروق الأساسية بين القطاعين العام و الخاص و هي كالتالي :
    1- كبر حجم القطاع العام , و توزيع وظائف الإدارة بين السلطات الرئيسة الثلاث و هي : السلطة التنفيذية و القضائية و التشريعية .
    2- نجاح و كفاءة الإدارة في القطاع العام يعتمد على استجابة المنظمة ( الجامعة) لمتطلبات المتعاملين معها من المواطنين , أما في القطاع الخاص فيعتمد ذلك على نسبة الأرباح غالباً .
    3- الأهداف المناطة بالمنظمات الحكومية كثيرة و متعددة بينما تكون أهداف منظمات القطاع الخاص واضحة و محددة , و بالتالي تكون عملية التخطيط في القطاع العام أكثر صعبة و تعقيداً .
    4- الوقت المخصص لمديري القطاع العام أقصر و يرتبط بالتقويم السياسي للبلد , في حين أن المديرين في القطاع الخاص يتمتعون بفترة أطول , و يكون تركيزهم منصباً على اتجاهات السوق و التطورات التقنية ,و الإبداع و الاستثمارات .


    الاستراتيجية التنافسية لليابان و تطبيقها على ( الجامعة ) :
    نوردها في ستة عمليات مركبة بعد المعالجة :
    1- العناية بتطوير أعضاء هيئة التدريس و الإداريين و العاملين و البرامج و الأسس و الأساليب المستخدمة للحصول على الخريج الذي باستطاعته المنافسة في عصر العولمة و الاتصالات و الفضاء و المعلوماتية .
    2- تقديم الخريج الملائم للقرن الحادي و العشرين الذي باستطاعته المنافسة في ظل الغرفة الكونية .
    3- تطوير مهارات و إمكانيات و قدرات الخريجين عن طريق التدريب أثناء الخدمة لتحقيق الجودة و المصداقية المطلوبة .
    4- زيادة الاهتمام بالأبحاث و العلوم و التقنية لمواكبة عصر المعلومات الذي نعيشه .
    5- إدخال الإدارة الالكترونية و التعليم و التدريب الالكتروني لمواكبة التقدم الحضاري المتسارع .
    6- الاستفادة من الوقف الإسلامي , و استخدام القروض لتحويل جزء كبير من الأبحاث و تطوير البرامج التعليمية و خدمة المجتمع و تبادل الخبرات و الاستشارات بين الجامعات السعودية و العالمية .

    إطار العمل الياباني للربط بين العمليات و التطوير التكنولوجي :
    1- مجتمع يقوم على المعلومات و المعرفة , يسهل جمعها و تنظيمها و تخزينها واستخدامها و استرجاعها بالكيفية التي تساعد على تحسين الأداء و الابتكار و استخدام التكنولوجيا لتطوير التعليم و المجتمع و زيادة الإنتاجية , و ذلك من خلال نظم معالجة المعلومات , و نظم مساندة اتخاذ القرارات , و نظم إدارة قواعد البيانات و غيرها من نظم المعلومات الإدارية .
    2- توفير مدخل اقتصادي و إداري يقوم على تقدير الجانب الإنساني في العمل , فالتنظيم الإداري إنما هو مجموعة من الناس .
    3- توفير طاقة إنتاجية مرنة تتلاءم مع المتغيرات التنافسية المتوقعة و غير المتوقعة أمام المتغيرات التكنولوجية و المبتكرات الحديثة .
    4- توجيه النشاط التعليمي و التجاري و ارتباطه أساساً بالسوق , فتربط كفاءة الإدارة بمدى قدرتها على إنتاج ما يرغب فيه المستهلكون في السوق من منتجات أو خدمات بالمواصفات التي يحددها السوق و التي يجب أن تتعرف عليها الإدارة و توجه عملياتها لتحقيقها .
    5- انفتاح تنظيمي يقوم على مشاركة العاملين في صنع القرارات الإدارية و الرقابة على الأداء و تدارس و اقتراح الحلول على الإدارة , و تشجيع الابتكارات , و البحث العلمي , و تنظيم التعامل مع البيئة الخارجية للجامعة من منافسين و مساهمين و ممولين

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:08 pm